كيف لاتختفي واصبحت الحياة تباغض وحسدا وظلما
لارحمة بالبيت الواحد الا ما ندر
انشغل الناس بالمصالح ونسو رب المصالح
كان الجار اقرب من الاخ لجاره واليوم لايعرف اسمه والشقق متقابله
كان الناس في تسامح ومحبه ويزار المريض ويجبر قلب اليتيم
سنن اختفت واخلاقيات اختفت استشرت المعاصي وتفيرت القلوب
فلا اظن البركه ستعود
شكرا لك