العجب محرم ؛ لأنه نوع من الشرك ، قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : (( وكثيراً ما يقرن الرياء بالعجب ، فالرياء من باب الإشراك بالخلق ، العجب من باب الإشراك بالنفس ، وهذا حال المستكبر ، فالمرائي لا يحقق قوله {إِيَّاكَ نَعْبُدُ } والمعجب لا يحقق قوله :{ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ}فمن حقق قوله {إِيَّاكَ نَعْبُدُ } خرج عن الرياء ومن حقق قوله : { وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ} خرج عن الإعجاب )).
فيه دعاء لاتقاء الرياء
" اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم وأستغفرك من الذنب الذي لاأعلم "
جزيت خيرا حبيبتي
والله يزرقك الفردوس الاعلى بلا حساب ولا سابق عذاب