مَهمَآ گُنتَ مِثالياً / سَتَجـِدْ مَنْ لا يُحبگْ.
فَـ حَتَى المَلآئگه تَگرههَآ الشَياطِينْ .!
( عذراً أقولها لمن يستحقها فقط )
بالنسبة لي لن أعتذر لأنهم لا يستحقون الإعتذار
مهما كان المقصد لتفسير إعتذاري فـ الكلمة لها مكانتها
ولعلي أضيف إلى القائمة ..............................
تلك الأسماء المزيفة التي تعتقد أن الكتابة مجرد تسلية
فـ تجدها تتفنن في إختيار القناع موهمة نفسها بالتنوع
والتخفي لعلها تواكب الموضة المتخلفة فكرياً وأخلاقياً
حقاً لم أفهم كيف يكون لوك جديد بنفس الفكر ..!
وأخص بذلك أصحاب المعرفات المتعددة
الذين يتعمدون جرح الآخرين والإساءة لهم
معتقدين أن صمتهم غباء وجهل بأقنعتهم الهابطة الجارحة
التي إتخذت من الحرباء شعاراً لها
والحقيقة أن في صمتهم تقديراً لأنفسهم وإكراماً لأولئك الصادقين من حولهم
الذين منحوهمالمحبة والإخاء والصدق في التعامل حتى في الخفاء .
( أتمنى ما أحد يشطح ويفهم خطأفـ السرائر لا يعلمها سوى الله )
التسامح سمو أخلاقي السعيد من تحلى به
نبعه ثابت من كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم
تجده يغذي المبادىء والقيم لتسمو وتسمو وتسمو ولا يصله
إلا الإنسان المسلم الثابت حقاً .
وما أجمل التسامح ومطلب أن نكون متسامحين
بشرط مالم يكن هناك إيذاء متعمد للكرامة بمعناها الحقيقي
أما مجرد كلمات يتلفظ بها شخص لم يقدر نفسه ويحترمها
فلن تمس كرامتي بل سوف تزيدني رقياً وشموخ
شكراً أخيتي لما طرحتي رسالة تستحق التقديرراجين أن تصل