( باب مــن الــواقــع)
حينما تتحاور مع بعض الأشخاص وتكون أنت على الصح ، تجدهم يخترقون الأعذار ويكابرون في خطاءهم ولا يعترفون به ويجعلونك أنت المخطئ، وفي أنفسهم متيقنين تماما أنهم هم على خطأ
كل الشكر لك غاليتي اختيار موفق تقديري
( باب مــن الــواقــع)
حينما تتحاور مع بعض الأشخاص وتكون أنت على الصح ، تجدهم يخترقون الأعذار ويكابرون في خطاءهم ولا يعترفون به ويجعلونك أنت المخطئ، وفي أنفسهم متيقنين تماما أنهم هم على خطأ
كل الشكر لك غاليتي اختيار موفق تقديري
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة