لم أكن طفلة مُشردة
ولا محرومة الألعاب
ومع هذا كنت أحلُم بأن أُنسى في محل الألعاب
وبأن أقضي مع الدُمى ليلة رائعة
ما زالت الأمنية على الرغم من العمر تُراوِدُني ....



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي