لها ، لهن ، هل من صمت يٌسكب بآفاق مشاعركن المضطربة ،
لينعم الهدوء بهذا الكون ،،
و تظهر الفطرة بكن بدلا من قدًت قميصه من قبل ،،!
من عاش بالحيلة مات في فقر ، ومن عاش بكيدكن فحياته عظيمة ولو كانت أليمة ،!
كيف لا وقد قضمتن ثمرة أغلب من عاش بهذه الأرض و ونبضت قلوبكن بسيئاتهم ،!
يا قنابل و نار الحروب هل من وقوف ؟
- زهقت أرواح الناس ، وانتن بالقتل محترفات ولا تتمنعن ،!
ثم رويدك ،،!
أنت يا من توجه النار لمسلم ألا تخشى الله يوم لقياه ،!
يصنعون أكبر من تلك وكل يقول هذا ربي والله غني كريم ،،!
^^^^