شباب بنكات بنات

[Anfas]

صباحك جنات ورحمات..
الفجر السعيد
حجز هناااا للمقعد الثالث فقط
وسأعود...
أجدني ســ أتبعثر وأنـــتثر هناااا كثيرًا
فقط أتمنى أن يكون أحد ما حدي ساعة بعثرة^_^


مبدأئيًا ..أرى لابأس إن شاء الله من ذلك ..





أخي هناك على الشات...
لا بأس أقولها لست والله ساخرة بها أخي ..ولكن..
الأمور أصبحت أكثر سؤاً فــ من على الكيبورد هناك بالطرف الآخر ليس شابًا كما تظنون وإنما فتااااة

أصبحت ثقافة هذه الأمور تفوق بكثير ثقافة المنهج الدراسي الذي لم يعد يجدي لزمن كهذا..

فقط ...

اثبت مع الله

فإن كان شابًا ســ يجد الله عندك...وإن كانت فتاة فــ ستجدك مع الله
وفي كل خير

{{....حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ }}
تمنيت لو أن شيكسبير هو قائل هذه العبارة إذن لكان هناك أمل أن تتغير وتتبدل
ولكن ..

لا تبديل لكلمات الله ..

[Anfas]

مبدأئيًا ..أرى لابأس إن شاء الله من ذلك ..

عدت معك يا فجر...
نعم فلا بأس بذاك المعرف الوهمي ولا بأس أن يؤنث أو يذكر
الفتاة يجب أن لا يكون جل اهتمامها هو ذلك المعرف بقدر ما يجب أن يكون كل اهتمامها بهذا العالم
عالم المنتديات
عالم الشات
عالم الجوال
فكم ضحية قد سمعنا وقرأنا لأخوات لهن هن في الواقع فتيات حقيقيات
والدافع الوحيد
إما طمعًا في إغراء معين من بعيد عن الله
وإما إنهن قد ضللنا الدرب مسبقًا مما لا يمكن معه التراجع والعودة إلى سابق الطهر فأردن إزالة كل معنى لــ الطهر من حولهن وامتهن ذلك حتى أصبحت طريق العودة صعبة ومستحيلة

إن ما أريد أن أوصل له أختي فجر أن وراء هذا العالم هو من علم المغيبات فلا يعلمها إلا الله تعالى
هو المطلع وهو الحسيب سبحانه

وها نحن فتيات هنا وعلى الرغم من ثقتنا وإيماننا بــ هذا المكان وطهره إلا أنه إيمان لا يكتمل...


عدد هائل من المنتسبين والمنتسبات
ما يظهر منهم إلا معرفات وهمية وأرقام لأجهرة تصاحب المعرف في لوحة القائد وجلها بــ برامج خاصة تتغير بين حين وآخر ولا يمكن الاستشهاد الكامل بها أبدًا
وعلى الرغم من حرصه الدئوب من أجل الأمانة يظل عاجزًا أمام علم الغيبيات ذلك.


وهنا أخالفك الرأي قليلاً فجر...
فلن أصب غضبي على ذلك المدعى الأنوثة الوهمية من وراء هذا العالم ...ولكن أخطو خطواتي بحذر واعتدال في التعامل مع الجميع إلا من عرفتها واقعًا لا إلكترونيًا وعرفت فبل ذلك مدى التزامها بمخافة الله تعالى والله خيرٌُ حافظًا.


بارك الله لك بقية عيد السموات والأرض وخير أيام الله.