غزوله
لست كتلك النوادر التي نحب إقتنائها
و إن كنت كذلك كما وصفتي
فبربك بماذا أصفك ؟
هنا لم تصفيني يا غزوله
بل كنتي تعددين مناقبك و صفاتك أنتي
لا يأتي عطائي عشر عطاؤك و تميزك
منك نتعلم تلك الأبجديات
ليتني كنت شاعر
لأهديك قصيدة الوفاء يا سيدة الوفاء
شكرا لك بحجم السماء
على هذه اللفتة الكريمة منك
و لا أستغربها منك
فأنتي الأخلاق و الطهر و النقاء
من القلب
إلى طهر قلبك
شكرا و شكرا لا تفيك حقك
![]()