اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دلال مشاهدة المشاركة
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
من الصعب على الآنسان ان ينسى أشياء عزيزه عليه فقدها ...
وقلوباً أحبها ... فرقت الظروف بينه وبينها ..!!
ولكل أنسان قلب وعقل : قلب يحمل المحبه والوفاء...
وعقل يحمل ذاكره تحوي كل عزيز....
من الصعب على الاْنسان أن يعيش حياته بدون أحلام ... بدون امنيات ..
ومن الصعب أن يحتمل فقدان احداها ...
وعندما يفقد احداها فأنه يلجاء الى بلسم الجراح"الذكرى "

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
حينما يتذكر أشياء كثيره فقدها ...
يبتسم قليلاً ثم تنهمر دموعه على وجنتيه ...
ثم تهدأ نفسه لآنه يعرف أن هذه الاْشياء اصبحت ذكرى
وأحلاماً مضت
وأنه يعيش الحاضر...

فيبتسم املآ وتفاؤلاً لإيمانه الشديد بأن القدر يخباء له الفرح الى جانب
الحزن والدموع ...الى جانب السعاده...
والآنسان بدون حزن ودموع لايشعر بطعم السعاده ولا حرارة الضحكات ...
فلتبتسم إذن أيها الانسان ...
ابتسم لحاضرك ولمستقبلك ولماضيك ...
ولكن..
دون أن تنسيك الأبتسامه دمعتك عند الحاجه اليها ابتسم وواجه الحيـاة
عـــاند الدنيــا
فإن بعــد الليــل
صبـح يرتسـم

ابتســــــــــــــــــــــــــ ـــــــم
وقـــت الحـــزن
في الهـــم و الإحبـــاط و اليـــأس
فالإبتسـامة حينهــا تمثـــل عـــزاء
و دافعــاً للإستمــرار
ابتســــــــــــــــــــــــــ ـــــــم
حتـى و لـــو كـان قلبـك ينعصـر مـن الألـــم
لو كـــنت فـــي اشـــد حالات الألم
ابتســــــــــــــــــــــــــ ـــــــم
فان لهـــا تأثيـــراً
يلامـــــس الوتــر الحســــاس في الآخـــرين
ابتســــــــــــــــــــــــــ ـــــــم
و أحجـــز لك
مكـــانــاً فـــي
قائمــة الأقويـاء
الذيــــن لم تبعثرهم
الحيــاة يمينـاً و شمالاُ
و هم مستسلمون لهـــا
الذيـــن لم يجعلوا مــن الحـــزن رمـــزاً ليومهم و غدهم
و مستقبلهم
الذيـــن قامــوا و صمــدوا
بكــل شجـــاعة
الذيـــن ابتســـموا
بكـــل محبـــة
الذيـــن تبتسم قلوبهم
قبـــل
شفاههم
لذلك فابتســـم ثـــم ابتســـم ثـــم ابتســـم
و ارمــي كـــل هذه الهموم
فى المـــاضي وعش حاضرك بتفاؤل
ابتســــــــــــــــــــــــــ ـــــــم
فليس هنـاك أرقى مـن الإبتسامة

...
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
تبـسم للزمن ترى صمت القهــرحراااق
حذاري تذرف الدمعـه لو النفس مجروحـ
.....
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
وســــلآمتكمـ
راق لي فنثرته بين ايديكمنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


أولاً .. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ثانياً ... أعذريني فأنا أمام مايعجبني ثرثارٌ كبير وهذا طبع .,,
والطبع في الإنسان لايتغير ....

ثالثا ... ماشاء الله تبارك الله ماشاء الله تبارك الله ..

رابعاً ... لا أدري من أين أبدأ ,, وكيف سأنتهي ..

خامساً .. إنَّ هذا النص ,,

عنوانه ,,,,,,, القمَّة
صفته......... الذمَّة
حملَ ....... الهمَّة
كشف........ الغُمَّة

تربَّع فوق عرش البيان مثل الملوك والأمراء ,,
شامخُ باذخٌ راسخٌ ...

كريمٌ لايُحصي ,, حين يدعو ويوصي

توضأ بماء الحب
وصلَّى صلاة الصدق ...
في محراب النصيحة ,,

سادساً .. يذكرني هذا النص بأكبر مستشفيات العالم ..

حين تشخيص اي حالة مستعصية حيث الأطباء العمالقة ..

سابعاً .. أرى أنَّ أطباء المرض النفسي امام هذا النص ,,,

كبعوضةٍ وهناء تحاول أن تحجب ضوء الشمس بأجنحتها الفارغة ,,
وهيهات ثم هيهات


ثامناً ... هذا النص لايفهمه ولايعيش تحت غيمته الهتَّانة

إلاَّ من أتخمته المآسي وأحرقته الآلام وهو مكتوف اليدين حِبالها ..

تاسعاً .. أقسمُ بالله العظيم لم أقرأ نصاًّ في حياتي جميلاً كهذا النص

إلاَّ كتاب الله الكريم والسنة النبوية ...

عاشراً .. إن كان هذا النص منقولاً ,, فأنا أغبطُك على الذائقة الرفيعة ,,

وإن كان من أمهات افكارك فتلك نعمة عظيمة ولتشكري الله عليها ..

وأخيراً اسمحيلي أن أجاري تلك التفاصيل ,,,,,


ولاني بندمانٍ على كل مافات

أخذت من حلو الزمان ورديَّة

هذي حياتي عشتها كيف ماجات

آخِذ من ايامي ورد العطيَّة

........... ..............


كن عن همومكَ مُعرضى

وكِلِ الأمور إلى القضا

وانعمْ بطولِ سلامةٍ

تسليك عما قد مضى

فلَربَّما اتَّسَعَ المضيقُ

وربما ضاقَ الفضا

أوْ رُبَّ أمرٍ مُسخِطٍ

لكَ في عواقبِهِ رضى

اللهُ يفعلُ مايشاءُ فلا تكن متعرّضا


ولعلني سأوقع لهذه التفاصيل في أعجبني حين قال

إذا كان لي في العمر بقيَة

نستسمحكم عذراً على هذه الثرثرة

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخوكم فريسة المأساه
صديق الطائر .....