وأما اليوم فالانتكاسة موضة جارفة وجاذبة وصرعة عصرية يتكالب عليها شباب الصحوة - إلا من رحم ربي - زرافات ووحدانا ، بل صارت قضية تدق لها الطبول ، وفرحة يشيّع صاحبها ويفتخر به .ويسوِّقها الإعلام ويحتفي بها ويباركها .. ويجاهر بها صاحبها ويعلنها على الملأ بلا خجل ولا وجل .


كلام سليم

والإنتكاسات صارت موضة والإلتزام تخلف في نظرهم

نسأل الله أن يهدينا ويهديهم

ويرزقك الفردوس الأعلى بلا حساب ولا سابق عذاب