اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي حمود أبوطالب
تدور بين الـ(هناك ) و الـ(هُـنا )

أحداث خاطرة إسمها :

< ينسج من الضباب ستاراً>!

.
.
.

لـي عودة قوية .. إن سُمِح لي !


دمتِ

إحساسٌ دافئ ..
.
.
لك امتدادات الصفحة من <هنا> وإلى <هناك>

و الفراغ الذي يبتلع المنتظرين في الأزقة
و الخواء الذي يسكن الأرواح المظلمة
و مساحات البوح التي يحتفظ بها السجناء للزمن القادم
.
.
في انتظار عودتك قوياً.
الشكر لكل من قرأ هنا.