
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فريسة المأساه
أولاً .. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ثانياً ... أعذريني فأنا أمام مايعجبني ثرثارٌ كبير وهذا طبع .,,
والطبع في الإنسان لايتغير ....
ثالثا ... ماشاء الله تبارك الله ماشاء الله تبارك الله ..
رابعاً ... لا أدري من أين أبدأ ,, وكيف سأنتهي ..
خامساً .. إنَّ هذا النص ,,
عنوانه ,,,,,,, القمَّة
صفته......... الذمَّة
حملَ ....... الهمَّة
كشف........ الغُمَّة
تربَّع فوق عرش البيان مثل الملوك والأمراء ,,
شامخُ باذخٌ راسخٌ ...
كريمٌ لايُحصي ,, حين يدعو ويوصي
توضأ بماء الحب
وصلَّى صلاة الصدق ...
في محراب النصيحة ,,
سادساً .. يذكرني هذا النص بأكبر مستشفيات العالم ..
حين تشخيص اي حالة مستعصية حيث الأطباء العمالقة ..
سابعاً .. أرى أنَّ أطباء المرض النفسي امام هذا النص ,,,
كبعوضةٍ وهناء تحاول أن تحجب ضوء الشمس بأجنحتها الفارغة ,,
وهيهات ثم هيهات
ثامناً ... هذا النص لايفهمه ولايعيش تحت غيمته الهتَّانة
إلاَّ من أتخمته المآسي وأحرقته الآلام وهو مكتوف اليدين حِبالها ..
تاسعاً .. أقسمُ بالله العظيم لم أقرأ نصاًّ في حياتي جميلاً كهذا النص
إلاَّ كتاب الله الكريم والسنة النبوية ...
عاشراً .. إن كان هذا النص منقولاً ,, فأنا أغبطُك على الذائقة الرفيعة ,,
وإن كان من أمهات افكارك فتلك نعمة عظيمة ولتشكري الله عليها ..
وأخيراً اسمحيلي أن أجاري تلك التفاصيل ,,,,,
ولاني بندمانٍ على كل مافات
أخذت من حلو الزمان ورديَّة
هذي حياتي عشتها كيف ماجات
آخِذ من ايامي ورد العطيَّة
........... ..............
كن عن همومكَ مُعرضى
وكِلِ الأمور إلى القضا
وانعمْ بطولِ سلامةٍ
تسليك عما قد مضى
فلَربَّما اتَّسَعَ المضيقُ
وربما ضاقَ الفضا
أوْ رُبَّ أمرٍ مُسخِطٍ
لكَ في عواقبِهِ رضى
اللهُ يفعلُ مايشاءُ فلا تكن متعرّضا
ولعلني سأوقع لهذه التفاصيل في أعجبني حين قال
إذا كان لي في العمر بقيَة
نستسمحكم عذراً على هذه الثرثرة
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوكم فريسة المأساه
صديق الطائر .....