مع التقدير
http://www.alsharq.net.sa/2012/12/21/636363
مع التقدير
http://www.alsharq.net.sa/2012/12/21/636363
الدولة ما قصرت وفرت مبالغ خياليه لتذليل العقبات والصعاب التي تواجه المواطن
ولكن للأسف عندما نجد تخاذل الطامعين الذين تنتابهم لغة التوفير لغرض الخروج بمصلحة لا يهمه اي شيئ سوى الفائض
وحصته منها وان كان ذلك على حساب ارواح البشر مليارات من اجل منزل يخر التراب من جنباته واعمدتة العارية
ياللعجب !! نسأل الله العفو والعافيه وان يشفي قلب كل مريض فاسد
امتلاك منزل اصبح حلم نراه معجزة لن تتحقق
الله يعوضنا بخير.
شكرا ابوسعود للموضوع الجميل
ياابوسعود الله يحفظك
ايش تتوقع من شركات عملاقه
تعتمد على العماله اليمنيه المجهوله
في تنفيذ وبناء مخططاتها السكنيه من الي
مانقول إلا الله يستر من كارثه قادمه
بيروح ضحيتها ابرياء تمنو حصولهم على منازل
فنالو المنزل والقبر في وقت واحد
صحيح بان الدولة تبذل جهودها لخدمة المواطن
ولكن يبقى الجانب الاهم لاستيفائها :
فالدور الذي تقوم به الدولة والمسؤولين لا يتوقف عند ضخ الاموال بارقام هائلة
بل يتطلب منها مضاعفة ( الرقابة ) ومتابعة مثل هذه المشاريع الضخمة منذ البدء بها
من ( جهات ذات اختصاص )
فما لوحظ مؤخرا" تفويض الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد بمتابعة تنفيذ هذه المشاريع التنموية
مع العلم ليست الجهة المخولة والمختصة في مراجعة الشروط وتطبيق المواصفات ذات الجودة
( لقلة الكفاءات لدى بعض منسوبي الهيئة )
مما قد يواجه الكثير منهم صعوبات في رصد مخالفات معظم المشاريع او معرفة اسباب تعثرها.
تقديري
وخالص التحايا للكاتب المبدع
ابو سعود
![]()
نعم أخي أبو وحيد الدولة لم تقصر وقد قالها خادم الحرمين الشريفين لوزرائه (لا عذر لكم بعد اليوم فالخير ولله الحمد موجود)
ووزارة الإسكان يكفي أن تم استثناءها في أشياء عديدة
ومنها 250 مليار ريال تم فصلها عن ميزانية البلد ووضعها تحت تصرف الوزارة في أي وقت..
أما المخالفات !!
تخيل بنية تحتية لمشروع إسكان رمادة نسيوها عند إشارة الدغارير وما تذكروا إلا بعد اكتمال بناء الوحدات السكنية
ما أقول إلا: سلم لي على النزاهة
وشكرا لحضورك الباهي يا صديقي اللدود
مع التقدير
الأخ المبدع وأستاذ القلم الذهبي
الذي يخط بهموم المواطن الذي يعيش
همومه المتواصلة وهوالمواطن البسيط
الذي عاش ويعيش حياة البئس والعدم.
نعم قلة من هم شاكلتك يكتب لنقرأ الهم
ونواسي أنفسنا بأنفسنا الأحلام الوردية
التي سوف تصبح في سجل النسيان . وكما
تغنى أبانورة (بأمرك يارب الحلم يصبح حقيقة)
ولكن طال بنا الأمد ولم يتحقق حلمنا الوردي
حتى أصبحنا لا نهتم بما يدور من حولنا.
من تزايد مستمر للأسعار بدون رقيب
أو حسيب ومن هم التجار هم عمالة من شرق آسيا
واليمن . وعندما تسأل عن إرتفاع الأسعار . يقال لنا حق
الكفيل .والكفيل ضمير مستتر تقديره غير موجود. لأنه هو
صاحب الحلال ويتحكم في الأسعار حسب رغبته اليومية
آه ثم آه ثم آه . ياأخ إبراهيم لا تقلب المواجع لكي لا تلتئم
جراحنا ... أشكرك على كل تدلي به من مقال سواءً كان في
صحيفة الشرق . أو عبر منتدى صامطة . وأنت والله مكسب
لمنتدى صامطة وقد قدمت للمنتدى مالم تقدمه لك محافظة
صامطة أو منتداها ... ودمتم بود ياصاحب القلم الذهبي..
.سبحان الذي فطر الحياة وأبدعى ودعوته ورجوته وهو المجيب لدعوة الداعي إذا دعى.
حياك الله أخي الفاضل إبراهيم آل عسكر
مقال رائع يتحدث في موضوع يهم شريحة كبيرة من شرائح المجتمع
حكومتنا الرشيدة أنفقت الكثير من الأموال لأسعاد المواطن من خلال
تلك المشاريع العديدة ولعل من اهمها مشروعات الأسكان .
وأنا على ثقة إن وزارة الأسكان لديها الخطط والرؤى المستقبلية التي ستكفل النجاح
إن شاء الله لهذه المشاريع علينا الصبر فقط فهم مؤمنون بهذه المعضلة ومصممون على حلها وتفاديها
وتوفير المسكن المناسب لكل مواطن .
المشكلة إن المشاريع كثيرة وشركات المقاولات ليس لديها الطاقة لمواكبة هذه الطفرة الكبيرة
ولذلك من المؤكد إننا سنجد القصور في التنفيذ ولكن من المؤكد إن وزارة الأسكان لديها المهندسين المختصين
الذين يشرفون على هذه المشروعات وتفادي الاخطاء .
وأنا على ثقة إن كل منطقة ستجد نصيبها من هذه التنمية والمشاريع وإن حصل التاخير في منطقة ما فربما الأمر
يعود للأجراءات النظامية من تخصيص أراضي لهذه المشاريع وأصدار التصاريح .
كل ما نتمناه جميعا ان تكثف وزارة الأسكان من دورها الرقابي من خلال زيادة مهندسيها المشرفين على هذه المشاريع .
خالص الحب والتقدير لشخصكم الكريم
لا حول ولا قوة الا بالله