الأخ المبدع وأستاذ القلم الذهبي
الذي يخط بهموم المواطن الذي يعيش
همومه المتواصلة وهوالمواطن البسيط
الذي عاش ويعيش حياة البئس والعدم.
نعم قلة من هم شاكلتك يكتب لنقرأ الهم
ونواسي أنفسنا بأنفسنا الأحلام الوردية
التي سوف تصبح في سجل النسيان . وكما
تغنى أبانورة (بأمرك يارب الحلم يصبح حقيقة)
ولكن طال بنا الأمد ولم يتحقق حلمنا الوردي
حتى أصبحنا لا نهتم بما يدور من حولنا.
من تزايد مستمر للأسعار بدون رقيب
أو حسيب ومن هم التجار هم عمالة من شرق آسيا
واليمن . وعندما تسأل عن إرتفاع الأسعار . يقال لنا حق
الكفيل .والكفيل ضمير مستتر تقديره غير موجود. لأنه هو
صاحب الحلال ويتحكم في الأسعار حسب رغبته اليومية
آه ثم آه ثم آه . ياأخ إبراهيم لا تقلب المواجع لكي لا تلتئم
جراحنا ... أشكرك على كل تدلي به من مقال سواءً كان في
صحيفة الشرق . أو عبر منتدى صامطة . وأنت والله مكسب
لمنتدى صامطة وقد قدمت للمنتدى مالم تقدمه لك محافظة
صامطة أو منتداها ... ودمتم بود ياصاحب القلم الذهبي..