و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
إنّ في هدي النبي من النور ما من شأنه أن يمتّعنا بالخير كلّه في الحياة الدنيا و في الآخرة
و حسبنا أنه خير المرسلين و خاتم النبيّين ... و حقّ على كلّ منا أن يتّبع سنّته و يعمل بعمله
فلا يكون ذلك مجرد قول بل إيمانا و تصديقا
نسأل الله حبه و حبّ نبيّه الكريم عليه أفضل الصلاة و التسليم
و من سننه إفشاء السلام و في ذلك تعزيز للعلاقات الطيّبة و التعامل الحسن بين البشر
و إشعارهم بالأمان و ما ديننا إلا دين سلم و أمان
باركك الرحمن أخي و جزيت عنّا خيرا ... جعلها الله في ميزان حسناتك