مرحبا شذى


الطّاقة أضحت محور الصراع اليوم و هذا ما نشهده في العالم بأسره و الضرر كلّه يقع على الدول


النامية التي لم تنمّ قدرتها في استغلال الطاقة و الابتكار من أجل تفادي ما سيحدث مستقبلا


لعلّ اختلال التوزان في العالم و ما لحق التغييرات الاقتصادية و الخطط التنظيمية هو المنطلق


الأوّل لكل ذلك ... فالطاقة تعتبر مصدرا هاما للإنسان و متى فقد السيطرة عليها فقد


ضروريات العيش


سلمت يداك غاليتي لمشاركتنا هذه المعلومات