وكأني دخلت منطقة التغطية الكاملة للروح
صهيل : ليس على ( علي ) حرج إن تجمدَ هنا !
تحيةٌ
من أعمق أعماقي
لكَ ولكلماتٍ ركضت بي
ودمتَ
بود
وكأني دخلت منطقة التغطية الكاملة للروح
صهيل : ليس على ( علي ) حرج إن تجمدَ هنا !
تحيةٌ
من أعمق أعماقي
لكَ ولكلماتٍ ركضت بي
ودمتَ
بود
آهٍ يا صهيــل...تبكي ونبكي والدمـوعُ نواهـل
كدماءِ أطفـالٍ تسيـلُ وتَنْدَفِـقْ
أفْرَاحُنَا شَقّـتْ مَغَـارَةَ سَعْدِهـا
وغَدَتْ تَنْوحُ بِحُزْنِها قد تَختَنِـقْ
الإحساس يتدفق بغزارة!!
لا بد للمخنوق أن يتنفس الحرية
آمــــــــــــــــينأواهُ .. يَاربـي أعِـدْ لِحَيَاتِـنَـا
أمْنَاً وعَيَشـاً بالسَعَـادَةِ يَرْتَفِـقْ
صهيــل
كما توقعت قلمٌ يخفي وراءه الإبداع..
بارك الله فيك.
أهلكنا الكثير من خنوع " شارعنا " ..
حتى الحروف أضحت تتلفت - حين تقترب من مقصلة تعتقدها مقصلة رقيب ..
لكن شمس الحق ظاهرة لا محالة - وإن بهُت ضوؤها ..
أختي الكريمة / وسن ..
لا أحصي لكِ شكرا .. ولإطراءك وقعٌ يُحرج الخجل في حضوري ..
لكِ كل الشكر والأمنيات بالتوفيق ..
أعذب تحية ..
صهيل
لإن أتيتكم رداً ردا - لوجدتُكم حقاً مشجعين ، وادعمين - ولَعمري أني لهذا أشكركم - وفي ذات الوقت أعتبكم فليتكم أهلكتم القصيدة بما تروه - لأني أمام من يُدرك " القصيدة " خاصةً أو " الفن الأدبي " كنص عامةً - ولكني سأعتبره تجاوز البدايات من قِبلكم ..![]()
سأبدأ بأخي الكريم / علي بن حمود أبو طالب ..
أرى حرفك نابض - أو لنقل حرف من ذوي الأرواح ..
لن أتفاجأ بعزفك وتلاعبك بالمفردات - فلك من الإسم دلالات فن - سأسعد بحضورك أبداً ..
لا عدمتك ، ولا نأت بها الأقدار بعيداً عما " أخربش " ..
لك كل شكري - بعد شكري لله الذي دلّني على دربٍ اسير فيه بمعيّتكم ..
أعذب تحية ..
صهيل