أسعد الله أوقاتك دلال
لم يعد طعم القهوة حلوا ... فكم من قطعة سكّر ألقيت بها داخل ذاك الفنجان
هكذا أضحت أيامنا و الأحداث من حولنا مرّة بمرارة الوجع الذي يصحبنا فيها
و تشرق الشمس لتحمل لنا عبق القهوة ممتزجا بعبق المآسي عبر صفحات تلك الجرائد
حلو ما نقلته لنا غاليتي فشكرا لذاك النقاء