لإن أتيتكم رداً ردا - لوجدتُكم حقاً مشجعين ، وادعمين - ولَعمري أني لهذا أشكركم - وفي ذات الوقت أعتبكم فليتكم أهلكتم القصيدة بما تروه - لأني أمام من يُدرك " القصيدة " خاصةً أو " الفن الأدبي " كنص عامةً - ولكني سأعتبره تجاوز البدايات من قِبلكم .. نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
سأبدأ بأخي الكريم / علي بن حمود أبو طالب ..

أرى حرفك نابض - أو لنقل حرف من ذوي الأرواح ..

لن أتفاجأ بعزفك وتلاعبك بالمفردات - فلك من الإسم دلالات فن - سأسعد بحضورك أبداً ..

لا عدمتك ، ولا نأت بها الأقدار بعيداً عما " أخربش " ..

لك كل شكري - بعد شكري لله الذي دلّني على دربٍ اسير فيه بمعيّتكم ..


أعذب تحية ..
صهيل