اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يحيى محمد عريبي مشاهدة المشاركة

ماذا سأكتبُ فيك اليوم يا قمري
فداك مالي فداك الروح والجسدُ
فداك كل ثمين بل فداك دمي
فأنت حلو هنا ما مثله أحد
وعن مثيلك يا من أنت لي ملكٌ
لو فتش الناس طول الدهر ما وجدوا
تمشي بوجه كبدرٍ في الدجى وعلى
خدودك البيض ورد الأرض متسد
على شفاهك لون مثل لون دمي
وإن نظرت فكل الأرض ترتعد
عيناك يا ويل قلبي منك تصهرني
إني لعينيك كالأغراب مضطهد
وشعرك الأسود المنساب حاصرني
فإن شعرك جيش ما له عدد
يا ليتني هاتِفٌ في الخد ملتصق
ومنك تمسكه يا مُبتغايَ يدُ



يحيى محمد عريبي

أخي وزميلي العزيز..

الله الله .. ما أجملَك!

هناك أخطاءٌ بسيطةٌ جداً.. لم تفقِدِ القصيدةَ جمالَها..

صوّبتُها.. مُوقناً أن هذا لن يغضبَكَ.. بلْ سيعجبك!

صديقي العزيز.. لقدْ كان العروض والنحو عقبة اجتزتها بسرعة..

فاصعدْ واصعدْ أخا البيان والخلُق

...

ولكنْ, منْ هذهِ التي حاصرتْكَ؟

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

وشعرك الأسود المنساب حاصرني
فإن شعرك جيش ما له عدد


جميييل!




لك حبي الأبديّ!