طائر من الشرق


عندما تقود أنت الأسراب مالنا إلا الإدعان والخنوع لحكمتك ورويتك ..


معك بإذن الله ..



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي