أختي هذا التصرف له حالتان :
الحالة الأولى : إذا كانت مراهقة فهذه يفتش جوالها وتراقب عن كثب لأنها لاتدري عن الطريق ولاتعرف مصلحتها وقد تجر بسهولة وإن تعدت هذه المرحلة بسلام تقل نسبة الشك ...
الحالة الثانية : إذا كانت راشدة فهذه تراقب من بعيد لأن تقل في مثل هذه المرحلة مثل هذه الأشياء ....
أما من ناحية أنه يجدي نفعا فعلى حسب التربية والأم ورب البيت ...
وأشرعة ممزقه تحن لعاصف الريح
تظن حبالها أقوى
وتنسى أن كل الريح مربكة
وأن جمالها في الزهو فوق رياح رحلتها..
الوقوع في هذه الفتن والنجاة منها لا يتوقف على العمر وإنما على التربية السليمة وغرس الرقابة الذاتية والخوف من اللهالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدو الحظ
فكم من ناضجة وقعت ...وكم من مراهقة إتقت
شكرا لمداخلتك الجميله ..رأيي خطأ يحتمل الصواب
**
(استغفر الله وأتوب إليه)
**
مرحبا بالأخت الفاضلة كاجومي
التطور العصري وما فيه من تقدم تقني مذهل هو واقع نعيشه ولا مفر منه بكل ما فيه من صالح أو طالح..
الفتاة وخاصة الفتاة السعودية بطبيعتها وبتأثير العادات والتقاليد فتاة لها خصوصيتها ..
وتعيش نوعا ما في عزلة عن المحيط الخارجي وصخب الحياة وفوضويت الفضاء وما فيه من بهرجات مذهلة..
ومع فتن العصر والتطور التكنلوجي لقيت الفتاة في التقنيات الحديثة ما يكسر حواجز العزلة ويساير ما في النفس من أهواء..
هنا يا سيدتي لا تسطيع العصا السليطة او النبرة الحادة أو العين المتجسسة أن تحد من أهواء النفس والميل لمواطن السوء ..
لآن النفس لا تكبحها الشدة وغلاضة القول بل بالتربية والترويض والمعاملة الحسنة والقدوة الطيبة نستطيع تهذيبها..
/
تفتيش أغراض الفتاة من جوال وما شابهه يعتبر في نظر الفتاة تشكيك وعدم ثقة واهانة أحيانا ..
وهذا يزيد الطين بله..فيكون العناد ،والإصرار على عمل السوء ،والتخفي عن الآعين..
من وجهة نظري ان يكون التعامل من قبل رب الأسرة مع الفتاة بالتربية والتوجيه وتكثيف ذلك ،
وغرس مبادئ الدين والآخلاق في محيط الأسرة بكاملها..
يجب ان يكون الإقتراب منهن أكثر ..وتلمس مشاكلهن وتلبية طلباتهن الشخصية ،
واعطاهن الفرصة للتعبير عما يدور بخلدهن بكل أريحية..ومناقشة ذلك معهن..
/
ما زال للحوار بقية..
تحياتي وتقديري
كماقلت ..تكثيف النصح والتوجيه والبعد عن الإهانة والإقتراب منها قد يقيها من الفتنمرحبا بالأخت الفاضلة كاجومي
التطور العصري وما فيه من تقدم تقني مذهل هو واقع نعيشه ولا مفر منه بكل ما فيه من صالح أو طالح..
الفتاة وخاصة الفتاة السعودية بطبيعتها وبتأثير العادات والتقاليد فتاة لها خصوصيتها ..
وتعيش نوعا ما في عزلة عن المحيط الخارجي وصخب الحياة وفوضويت الفضاء وما فيه من بهرجات مذهلة..
ومع فتن العصر والتطور التكنلوجي لقيت الفتاة في التقنيات الحديثة ما يكسر حواجز العزلة ويساير ما في النفس من أهواء..
هنا يا سيدتي لا تسطيع العصا السليطة او النبرة الحادة أو العين المتجسسة أن تحد من أهواء النفس والميل لمواطن السوء ..
لآن النفس لا تكبحها الشدة وغلاضة القول بل بالتربية والترويض والمعاملة الحسنة والقدوة الطيبة نستطيع تهذيبها..
/
تفتيش أغراض الفتاة من جوال وما شابهه يعتبر في نظر الفتاة تشكيك وعدم ثقة واهانة أحيانا ..
وهذا يزيد الطين بله..فيكون العناد ،والإصرار على عمل السوء ،والتخفي عن الآعين..
من وجهة نظري ان يكون التعامل من قبل رب الأسرة مع الفتاة بالتربية والتوجيه وتكثيف ذلك ،
وغرس مبادئ الدين والآخلاق في محيط الأسرة بكاملها..
يجب ان يكون الإقتراب منهن أكثر ..وتلمس مشاكلهن وتلبية طلباتهن الشخصية ،
واعطاهن الفرصة للتعبير عما يدور بخلدهن بكل أريحية..ومناقشة ذلك معهن..
/
ما زال للحوار بقية..
تحياتي وتقديري
لكن للأسف قليل من الاباء والأبناء من يعون ذلك...
الخنساء بكت كثيرا وكتبت رثاء عن أخيها لجميل تعامله معها
فهل سنجد صخر في هذا الزمان كصخر الخنساء؟!!
شاكرة لك مداخلتك الرائعة
ونسعد بعودتك ..فقلمك لايُمل
**
(استغفر الله وأتوب إليه)
**
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
غداً ستكون أوراق مشاركتي على طاولة النقاش
والله من أهم المواضيع التي قرأتها
بارك الله فيكم وفي حرصكم على بنات المسلمين
والسلام عليكم
بسم الله الرحمن الرحيم
لابد من المتابعة والحرص مادمنا في عصر الفتن ..
والأب والأخ إذا صدر
منهما المتابعة والحرص فلا أراه سبباً في تعقيد هذه البنت ولكن بالتي
هي أحسن ...
يقول صلى الله عليه وسلم { كلكم راعٍ وكل مسؤول عن رعيته }
والهداية من الله تعالى
ولماذا تتعقد الفتاة من حرص أهلها عليها
من المفروض أنها تحمد الله على هذه النعمة لأنهم يريدون لها الخير
ولكن ...
لو أن هذه الملاحظات تربت عليها الفتاة منذ الصغر
وحضيت باهتمام أهلها الملتفين حولها لحظة بلحظة
هذا صح وهذا خطأ وووو إلخ
لنشأت الفتاة على الإستقامة وهي تعرف كل شيئ
أما الملاحظة في سن مابعد البلوغ فتكون متعبة بعض الشيئ
أقول لهذه الفتاة لاتتحسسين من الأهل ومتابعتهم لك
مادمت على الصراط المستقيم
وهذا لايزيد الأهل إلَّا بهجة وسرور
ووالله ثم والله لن تجدي أحداً يتمنى لك الخير مثلهم
وأنصحكِ .. لاتستمعين لمن يقول لك هذا شك وهذا تحطيم وهذه عدم الثقة فيك
إحذري فنحن في زمن الفتن ..
والله ولي التوفيق
طرح قيم لأبعد الحدود ويستحق المناقشة لأن أهدافه سامية
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
بعض الفتيات لايجدن اهتمام من اهاليهن ويتمنين ولو السؤال عنهن
فالإهتمام من قبل الأهل نعمة كبيرة قل من يجدها...
ولابد على الأهل كماقلت توضيح الصح والخطأ للفتاة من الصغر..حتى تكون على وعي وفهم وحرص على نفسها
يعطيك العافية ع المداخلة الكريمة
**
(استغفر الله وأتوب إليه)
**
وفيك بارك سيدي الكريم
اصلحنا الله ..واصلح بنات المسلمين
**
(استغفر الله وأتوب إليه)
**
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
