مرحبا شذى


ال " إيمو " كثقافة أو مظهر اجتماعي بات منتشرا بشكل واضح و للأسف الأخطر في هذا


الموضوع هو التقليد الذي نلحظه من بعض الشباب " من الجنسين " لتلك الأفكار المقيتة



فنراهم يحصرون أنفسهم في دائرة الألم و الوجع و هم في زهرة حياتهم ... يحملون من


السوداوية ما يتنافى مع الأمل و الظنّ الحسن و الخير ..



إن كنا نريد أن نزرع فيهم ما ذكر من أساليب في هذا المقال فليس ذلك بالأمر السهل


فقد زرعت فيهم بذور من الصعب استبدالها ... لكن الوعي و الهدوء و الحوار كفيل و لو


بشكل ضئيل بفتح الباب نحو التغيير و لا يكون ذلك إلا إن كان الإيمان نابعا من الذات



موضوع قيّم أحيّيك عليه غاليتي