
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البحري.
عندما تصيبك طعنة الغدر وانت تعلم جيدا أن من طعنك هو يوما من داوى جروحك واحببت مسايرته فى كل مكان ماذ سيكون شعورك .. مصيبه ورب البيت ..
كيف سيقضي بقيه حياته فى السجن وهو يتذكر كلمه لماذا طعنتني؟ انا احبك نحن رفاق عمر
اعوذ بالله من بعض الرفاقه .. اموت نفسي بعده .. احسن بانه مات الف مره من هذى الكلمه هذا لو باقى عنده ذره من الاحساس ..
مرحبا بك أخي البحري
صدقني الأحساس لا يغيب أبدا مهما كانت الظروف
مثل هذا اقدم على فعلته الشنيعة متناسيا لكل معاني الاخوة والصداقة
وضاربا بالأنسانية عرض الحائط .
فمثل هذا لن يهتز له وجدان ولن يأنبه ضميره ذات يوم
فمن يخون صديقه ليس بأنسان فما بالك بمن يقتله بطعنة غدر في صدره وهو نائم ؟!!