مره كنت غائب " مدري نايم "
أتصل زميلي قال ألحق فيه أختبار " لازم تجي بسرعه "
وأنا تجننت وأدخل أخذ دش على السريع وأطلع أداوم وكنت يومها ساكن داخل الجامعه
وفي نص الطريق أشوف رجولي إلا أنا مداوم بزنوبة الحمام " الله يكرمكم "
ومافيه أمل ارجع مافيه
قلت يارجال الاختبار اهم
ويومها يجي واحد غامدي الله يذكره بالخير مكشخ كارفته ووجاكيت .." ولا يتعرف علي
وانا أحاول ما أخليها يشوف تحت " لأنه لو شاف بتكون صدمه .."
صراحه وأنا تراجع واقوله الله سعدت بمعرفتك وانا ابغاه يمشي وهو يسوف وحاس انا بشوف تحت![]()