بداية مفجعة ونهاية خيالية
ناولتها الحب وهي أعطتك يدها فقط
حتى الأحلام لا تعد من تحقيق الأمنيات
فهي كالسراب يتبعه الضمآن ويظنه برد الشراب
يكفيك ويغنيك إنها تذكرتك من جديد
حتى وإن كانت الأحلام سعيدة وجميلة لكن نحب الحقيقة على أرض الواقع .
مشهد يختصر العديد من المسافات بالرغم من طول رحلة الأحلام .

شكرا لك أخي الشريف الصميلي