عصر الفتن..والتعامل مع الفتاة

[البليبل]

	ربما سبق وأن طرح هذا الموضوع وتم إغلاقه لأن بعض الردود تجاوزت حدود الحوار وغيره , بينما هنا أجد الإيجاز في الطرح لإيصال القضية للمتلقي بعيداً عن التعصب لست أخاطب الكاتبه ولكن بصفة عامة للمتلقي أخيتي ثقي بأن الرجل مهما كانت طباعه وطريقة تعامله مع من حوله سواء زوجة أو أخت أو بنت . سوف يتحمل صدمة أي خطأ إلا أن يجد الخطأ قد إقترب ممن ذكرتهن مداخلة أخي جداوي مهمة وحساسة وحقيقة لا ينكرها إلا جاهل تفاجأت من أحد الإخوة بأحد المجالس يقول : زوجتي وكيلة مدرسة بالمرحلة الثانوية وقد لجأت إليها إحدى الطالبات لتخبرها بأمر أخفته عن أسرتها وقالت أن لديها جوال لا تحضره للمدرسة ولكن أعطت معلمتها الرقم ومعلمتها ترسل لها رسائل غير لائقة فما كان منها إلا أن تخاطب المديرة وثبت لهم ما ذكرته الطالبة هذا من مربية أجيال ولا أعمم , والحمد لله أن تلك الطالبة عالجت الموضوع من منطلق تربيتها بحكمة ولو أردنا المقارنة لعلي قرأت موضوع في المنتدى عن معلمة تقرب مادة الرياضات لطالباتها بالواتساب , إذن هنا إستغلال إيجابي للتقنية , والفرق واضح . الشاهد من القصة ليست كل فتاة أهلاً للثقة , ولا ضرر من خوف الأخ على أخته أوافق أختي ريحانة على ما ذكرته ويكفي أن الرد من فتاة تعي جيداً ما تكتبه . أقول لأخواتي الكريمات بما أنك واثقة من نفسك لابد أن يسعدك خوف أخيك عليك لا تعتقدين أنه شك أو عدم ثقة هكذا طبع الرجال الخوف على الأنثى مهما كانت وأقول الرجـــــــــال وليس الذكور فهناك فرق , حسناً متى يشعر الأخ بقرب الخطر من أخته الإنشغال الدائم بالجوال وما انتجته التقنية من أجهزة جديدة يجعلك تخاف أكثر وضع رقم سري لعدم تصفحه يدل على أن الخصوصيات تخشاها الفتاة كثرة الرسائل الواردة ونغمة الواتس أصبحت مصدر إزعاج حتى في الجمعات الأُسرية همسة محب : أيها الرجل كلما إقتربت من أختك لن تجد الجوال الذي يزعجك في حياتها وإن وُجِد سوف يكون مكشوف أمامك بدون تجسس وجرح للمشاعر . أرى أن أحبتي الذين سبقوني أثروا الموضوع بالجميل والمفيد وراقت لي مداخلة أبو ريوف والنقاط التي حددها . شكراً أختي الكريمة على رقي فكرك للأمانة أعجبني أسلوبك في إدارة الحوار حيث لم تكتفين بالشكر بل بإعادة كل نقطة تداخل بها الكاتب أو الكاتبة لتصلين بوجهات النظر للهدف المنشود إحترامي وتقديري أيتها الطُهر

[كاجومي]

	ربما سبق وأن طرح هذا الموضوع وتم إغلاقه لأن بعض الردود تجاوزت حدود الحوار وغيره , بينما هنا أجد الإيجاز في الطرح لإيصال القضية للمتلقي بعيداً عن التعصب لست أخاطب الكاتبه ولكن بصفة عامة للمتلقي أخيتي ثقي بأن الرجل مهما كانت طباعه وطريقة تعامله مع من حوله سواء زوجة أو أخت أو بنت . سوف يتحمل صدمة أي خطأ إلا أن يجد الخطأ قد إقترب ممن ذكرتهن مداخلة أخي جداوي مهمة وحساسة وحقيقة لا ينكرها إلا جاهل تفاجأت من أحد الإخوة بأحد المجالس يقول : زوجتي وكيلة مدرسة بالمرحلة الثانوية وقد لجأت إليها إحدى الطالبات لتخبرها بأمر أخفته عن أسرتها وقالت أن لديها جوال لا تحضره للمدرسة ولكن أعطت معلمتها الرقم ومعلمتها ترسل لها رسائل غير لائقة فما كان منها إلا أن تخاطب المديرة وثبت لهم ما ذكرته الطالبة هذا من مربية أجيال ولا أعمم , والحمد لله أن تلك الطالبة عالجت الموضوع من منطلق تربيتها بحكمة ولو أردنا المقارنة لعلي قرأت موضوع في المنتدى عن معلمة تقرب مادة الرياضات لطالباتها بالواتساب , إذن هنا إستغلال إيجابي للتقنية , والفرق واضح . الشاهد من القصة ليست كل فتاة أهلاً للثقة , ولا ضرر من خوف الأخ على أخته أوافق أختي ريحانة على ما ذكرته ويكفي أن الرد من فتاة تعي جيداً ما تكتبه . أقول لأخواتي الكريمات بما أنك واثقة من نفسك لابد أن يسعدك خوف أخيك عليك لا تعتقدين أنه شك أو عدم ثقة هكذا طبع الرجال الخوف على الأنثى مهما كانت وأقول الرجـــــــــال وليس الذكور فهناك فرق , حسناً متى يشعر الأخ بقرب الخطر من أخته الإنشغال الدائم بالجوال وما انتجته التقنية من أجهزة جديدة يجعلك تخاف أكثر وضع رقم سري لعدم تصفحه يدل على أن الخصوصيات تخشاها الفتاة كثرة الرسائل الواردة ونغمة الواتس أصبحت مصدر إزعاج حتى في الجمعات الأُسرية همسة محب : أيها الرجل كلما إقتربت من أختك لن تجد الجوال الذي يزعجك في حياتها وإن وُجِد سوف يكون مكشوف أمامك بدون تجسس وجرح للمشاعر . أرى أن أحبتي الذين سبقوني أثروا الموضوع بالجميل والمفيد وراقت لي مداخلة أبو ريوف والنقاط التي حددها . شكراً أختي الكريمة على رقي فكرك للأمانة أعجبني أسلوبك في إدارة الحوار حيث لم تكتفين بالشكر بل بإعادة كل نقطة تداخل بها الكاتب أو الكاتبة لتصلين بوجهات النظر للهدف المنشود إحترامي وتقديري أيتها الطُهر

أيها الرجل كلما إقتربت من أختك لن تجد الجوال الذي يزعجك في حياتها
أيها الرجل كلما إقتربت من أختك لن تجد الجوال الذي يزعجك في حياتها
أيها الرجل كلما إقتربت من أختك لن تجد الجوال الذي يزعجك في حياتها
وفقت هنا...بوركت
حقاً... فقط اقترب منها فهي والله لن تخزيك وانت عظيييم في قلبها..

تحية لك أيها الحكيم