و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
عفوية ارتسمت على وجوه بريئة
و حاجة نقشت خجلا ممتزجا بطلب متردد
هنآ كان المشهد مؤثّرا
و كم من طفولة تلهو بها يد الفاقة و كم من شريد لا مأوى له و نحن لا نعتبر
حقَّ علينا الشكر و الشكر في كل حين و آن
لك الحمد يا رب حتى ترضى
شكرا لك أخي يحيي على هذه المساحة العفوية و الراقية
احترامي