اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دكتور حب مشاهدة المشاركة
تحياتي لك أخي
هذة يرجع سببها في نظري القاصر لأمرين..
ولربما كان اخرها مبني على الأول..
الأول الإيمان وضعفه والإيمان كما تعلم يزداد بالطاعه وينقص بالمعصيه..وبما أن الكثير منا اليوم واقع في المعاصي التي أعتدنا عليها حتى ظننها من الطاعات وتساهلنا فيها لدرجه أن بعضنا أصبح يطلب بممارستها الأجر والثواب؟!!وهي مما لا نسلم منه من نظرة أو كلمة أو غفلة أو سماع أغنيه أو سكوت عن غيبه أو نقل خبر غير صحيح او كتابه كلمة سيئة أو بغرض غير جيد في رسالة جوال أو متصفح منتدى ...الخ
هذة وأشباهها تورث قسوة القلب التي تورث ضعف الإيمان وهذا الأخير يتسبب الأمر الثاني
وهو عدم تعظيم شعائر الله كما ترى في المساجد..
ويورث الكسل في الطاعة الذي يورث النوم في الخطبه والفتور في الصلاة ومثل هذا..


هذة نظرتي القاصرة التي أراها
وأسأل الله لي ولك وللمسلمين التجاوز والمغفرة
تقبل مروري

كلامك صحيح وبالذات عند يبغو الاجر على المعاصي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي صارت تنشاف كثير هذي المغالطات على القنوات .. شي يثير العجب ..

بصراحة انا شايف اللي جاب ضعف الايمان هو الجهل بالدين وقليل الملمين منا بأمور دينهم بل يكاد اغلبنا لايضعها في مقدمة اولوياته على الاقل من ناحية العمل
اما الاقوال فسهل امرها .. والشيطان عنده الشخص العالم اهون من الف عابد لانه
ماتمشي عليه حركات الشياطين نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
وزارة التربية والتعليم صارت مواد الدين يبغالها تتسمى ثقافة اسلامية من قوة نحت الكتب حقها نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
مدارس تحفيظ القرآن صارت ماتفكر في الكيف بقدر تفكيرها في الكم !
لو تلاحظ ناس متعلمين وجامعيين وشهادات اعلى تلاقي الشخص صاحب صوت جهوري لكن لمن يصلي بالناس في المسجد كجماعة ثانية صوته صغيير وكأنو يكلم نفسو نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي ليه هذا الضعف ؟ لان الآية انعكس مدلولها في قوله ولاتنسى نصيبك من الدنيا ..
ناس كثير لاقيتهم من جنسيات ثانية وشفت تمسكهم بالاسلام وتملكني الخجل
مما جنته يداي من تفريط .. احسهم يفرحو بشعائر الدين وينهمكو في الروحانيات بطريقة جعلتني اشاهد الافضلية في الدين التي لاتعترف بجنس ..