
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فارس الكلمة
عدتُ من جديد
كي أعاتب كل من يبخل علينا بجمال حرفه الفاتن
ولا يمتعنا به ككنانة المجد ...
هل تعلمين أن هذه القصيدة امتطت الروعة درباً بين قوافيها الآسرة
جمالٌ فاق الحد
فليس له ند
فاح كالورد
وكيف لا ... وقد تكلم عن الزيف والخيانة وماشابه ذلك
نعم هو مانعيشه في واقعنا المكلوم
فلا صدق ولا وفاء
ويكفيني هذا البيت فهو معلقة في حد ذاته
وثقت بك وأخفيت كل الـحقيقة
واثرك كذوب وما مضى زيـف وإنفاق
كنانة المجد
فخورٌ أنا بشعرك الصادق
تحيتي 