أسامة تغيب وتحضر غيثا هنيئاً

قصيدة من اولها لآخرها تفوح بالجنون

غيرة تلك الحبيبة التي استباحته وطنا باتت تغار عليه من نفسه ومن صحبه

هنا وقفت كثيرا

جنونٌ حُبّها .. دمويٌ
يعادي الخلّ و الصّحْبَ!

تُغيرْ عليّ.. تأسرني
تعاملني كمن يُسبا،


دموية الغيرة وجنونها كما وصفتها أسرها لحبيبها
سرعان ما تزول وتهدأ وتقبل العتبى طقوس غريبه تزيد الحب والجنون
ما اجمل ما سكبت لنا من حروفك نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

دمت متالقاً