قالت :لـمَ تتنهدين.مع.المنام.؟! فأجبتها. زاد الحنين وﻻ‌ كﻼ‌م قالت: لمن. فأجبتها للراحلين وللرفاق الهاجرين.


وعبرتها تلك الطفولة في عذاب. حتى أتى يومٌ فأسموه الشباب. ومضى يرافقني العذاب. وبقيت أنظر آخره. قالت : بقيتي صابرة ! ثم استزادتني حديث المذهﻼ‌ت. قالت : أماعشتِ السعادة كالبنات ؟!


شكرا؛
ﻷنك تمطرين.. فتفرحين
وإذا أردت.. سكبت دمع القارئين

شكرا ملكتنا المبجلة!

أزكى تحية!