اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لوركا مشاهدة المشاركة




يمكن لأدم حينها أن يفكر بحلول للخيالات المادية ...من ذلك :
أشباع المخيال العقلي بحقيقة حواء كونها مجموعة من العدم والكبرياء والحماقة والعتب .. ننخدع بمظهارها الخارجي ولكنها في الحقيقة لا تصلح لشيء ... وكذا يمشي حاله نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




مابال حواء تتجاهل هذا الإتهام؟!!!