مرحبا مرة ثانية دكتور و أحيي محاوريك هنا جميعهم

قصدت أن نعالج الموضوع كما هو عارض لنا اليوم أن لا مجال للمقارنة بين ما نعيشه نحن

اليوم و ما كان عليه السلف الصالحون .. فلا الخصال خصالهم و لا التفكير تفكيرهم إلا


من رحم ربّي ... فكان لزاما أن نحيا هذه القضية بملابساتها العصرية و ما رافقها من

نتائج و ما يترتب عنها من مشكلات ....


شكرا لتعقيبك و عذرا لتأخري .. لكني لا زلت متابعة نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي