حييت أخي
أبا ربيع
مرورك أسعدني وقد كنت أهدف لزيادة الوعي لدى الأخوات الفاضلات لإقتناعي بجدوى الكلمة والحوار والتفهم وتأثيرة في مشاعر الشخص ونظرته للأمور وضبط الطبيعه فما الأخلاق إلا وعي وزيادة صبر متولده عن هذا الوعي وإن كانت الطباع لاتزول إلا أنها قد تتحرك قليلا..
هي خطوة في طريق النضج والله سبحانه الموفق
أسعدني مرورك..
ولنسأل الله جميعا من فضله نساء ورجالا فهي الطريقه المشروعه التي وجهنا الله لفعلها أمام التفاضل الشرعي بين الجنسين أذقال سبحانه
(ولا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض للرجال نصيب مما اكتسبوا وللنساء نصيب مما اكتسبن واسألوا الله من فضله إن الله كان بكل شيء عليما )( 32 ) )
أسعدني مرورك الفاضل يافاضل