موجعة .. وسرقتني كلّي!!
:

كنتُ أعلم ما سأجده بين ثنايا صفحات خزامى من بهاء،
وإن كانت تتدفّق بالشّجن فهي تعجُّ بالوفاء والحب الجميل.
:

تلك المنبهات يا خزامى ،
هي ما تبقى لنا منهم، نقتاتها خبزًا كلما جُعنا
ونعيشها أملاً كلما هاجمنا يأس.
:

كوني بخير،
محبتي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

وجدان