أسامة مصلح ،،
إن لم تكن لك لن تكون لغيرك ،،
فيض من الإنسانية ..

رهـــــــام ..
كيف العودة للوراء وقد نسفت طرق السير حتى للأمام ...
لله درَّك يا أسامة ..


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي