هذا النكرة سب نفسه
لان رهام من قبيلة شهيرة جذورها ضاربة في العراقة
هي كالسحاب وهذا جرو مجهول لو رجل يكتب اسمه
عادة الحقير حين يتستر يحاول يطول أسياده
يكتب اسمه ولو مالقي ذئاب الحكامية ينهشون قلبه
تكفيه جيزانية تخليه يلبس برقع بس يظهر لورجل
فالأمر لايقف عند رهام كفردة الرد يصور قيمة جيزان في عيون بعض الكلاب
ولن يفهم الكلب لغة رهام حين قالت لمن أذاها : " جزاك الله خير "
هذا لورجل كان فهم أن من وصفهم باللحوج
أحسنوا تربيتها بينما طبقته الراقية علمته كيف يصور نفسه حقيرا أمام الشرفاء
ثم الرد عليه بنفس لهجته ليفهم فبعض الكائنات لا يجدي معها الوعظ
" فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم "