تحية ممزوجة بالفخر والإعتزاز والأنفة
إلى أستاذي الكريم أبو نوف ..
أحسنت إذ زمجرتَ أيها الأسد الهصور وليس لذاك إلَّا هذا
قل عن جازان عن رهام لكي تعلم الدنيا أننا لسنا سلعاً تباع وتشترى
وفقك الله وسدد خطاك وكلنا معك قولاً وفعلاً
قل وصمت أذن الدنيا إن لم تسمع لأبو نوف
![]()