مرحبا


يا الله كم كان العبق زاكيا هذا المساء بمعانقة مساحات الجمال في رحاب أزاهير الليلك


كم عشقت هذه الزهرة و لا زلت فهي فعلا فريدة و رمز للحب و النبل ... فرنسية الأناقة


شاعرية كأنما عذراء إنجليزية تترنّم في عزّ نيسان ...


سعدت جدا بقراءة هذا الموضوع المعطّر عن أزهار الليلك الحلوة و لعلّ أكثر ما أحبه هو النوع


البنفسجي ...



شكرا أستاذي لهذا الألق ... عطّر الله أيامك بالخير و الهنا يا رب