هذي الخزامى وهذا العطر ينسكبُ
وفي المقاميْنِ كم يجتاحني الطربُ
أتت تزفُّ جلالَ الحرفِ تهنئةً
وتحفظ الودَّ لا كالغير تنسحبُ
على الشموخ لها دوحٌ ومملكةٌ
تغارُ منها نجومٌ ثم تنتحبُ
الطهرُ يركضُ في أعماقها شرفاً
وكلُّ معنىً جميلٍ جاءَ ينتسبُ
{ الخزامى }
شكراً على الحضور الذي ضوعني وحروفي
بروائح عطره المتميز ...
شرفٌ هي إطلالة النبلاء أمثالكم
تحيتي