تمنحك الحياة سرها متأخراً حين لا تكون قادراً على العودة للخلف , ومسح كل الاخطاء التي اقترفتها وحيت ترغب في تمرير سرها لمن يصغرك لا يستجيب لك كونه لا زال غرّاً بما تمنحه الحياة من تدفق في اوردته
عبده خال / ترمي بشرر
تمنحك الحياة سرها متأخراً حين لا تكون قادراً على العودة للخلف , ومسح كل الاخطاء التي اقترفتها وحيت ترغب في تمرير سرها لمن يصغرك لا يستجيب لك كونه لا زال غرّاً بما تمنحه الحياة من تدفق في اوردته
عبده خال / ترمي بشرر
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة