آمين وشكرا جزيلا على هذه المشاعر الأخوية التي إن دلت فهي تدل على طيبة قلب ودماثة خلق وصدق إخاء وبحر من الوفاء ..
صديقي وأخي يحيى:
أعلم بمدى حزنك وكأنك مكاني فأنا أنت وأنت أنا ولكن قدر الله وماشاء فعل شكرا لك سيدي العزيز وعلى رأيك الذي أضعه وسام على صدري كيف لا وأنت من أول من علمني أن للشعر بحور كيف لا وأنت من علمني الغوص في هذه البحوروكيفية استخراج دررها كيف أنسى لاوالله لن أنساك..تحياتي وتقديري أستاذي الفاضل



رد مع اقتباس