مهما حدث لك
لا تقل يا ربِ ..... ( لماذا )
بل قل يا ربِ .......( لك الحمد )
لك الحمد كثيرا لك الحمد كثيرا لك الحمد كثيرا
مهما حدث لك
لا تقل يا ربِ ..... ( لماذا )
بل قل يا ربِ .......( لك الحمد )
لك الحمد كثيرا لك الحمد كثيرا لك الحمد كثيرا
*********ما الدنيا إلا رحلة ********
****** تبهرنا بجمالها *********
****** تأخذنا في رحابها *******
***** تخدعنا بوعودها********
****** وتفتنا بمتاعها *******
*** لا ينجو من سحرها إلا العبد اليقظ****
*** اللهم اجعلنا من عبادك الأتقياء الأنقياء****
♥
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أذكر نفسي وإياكم بكثرة الصلاة والسلام على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم هذه الليلة وغدا بإذن الله
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
إن من أفضل أيامكم يوم الجمعة ، فيه خلق آدم ، و فيه قبض ، و فيه النفخة ، و فيه الصعقة ، فأكثروا علي من الصلاة فيه ، فإن صلاتكم معروضة علي . قالوا : و كيف تعرض صلاتنا عليك و قد أرمت ؟ أي : بليت . فقال : إن الله جل و علا حرم على الأرض أن تأكل أجسامنا
الراوي: أوس بن أبي أوس المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 696
خلاصة حكم المحدث: صحيح
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
قال ابن الجوزي: فتفهم يا أخي ما أوصيك به، إنما بصرك نعمة من الله عليك، فلا تعصه بنعمه، وعامله بغضه عن الحرام تربح، واحذر أن تكون العقوبة سلب تلك النعمة، وكل زمن الجهاد في الغض لحظة، فإن فعلت نلت الخير الجزيل، وسلمت من الشر الطويل.
الله عز وجل يجعل الأسباب مسخَّرة لنا إذا سخَّرنا ذواتنا وحقائقنا وأعضاءنا وجوارحنا لله جلَّ في علاه وهذا هو الفارق الكبير بين المؤمنين وبين الكافرين فهم لهم أرزاق ظاهرة فقط طعام شراب هواء مثل هذه الأشياء أما نحن {وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً} لنا أرزاقُ أخرى رزقٌ من الإيمان رزقٌ من الورع رزقٌ من
الخوف والخشية من الله رزقُ من السكينة رزقُ من الطمأنينة ورزقُ من الحـبِّ في الله ولله وهذه الأرزاق ليست في الأرض ولكن{هُوَ الَّذِي أَنزَلَ السَّكِينَةَ} أين؟ {فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ} فلا تباع في صيدلية ولا في سوبر ماركت ولا تنتجها الأرض لكنها تنزل من الله إلى قلوب أحباب الله جلَّ في علاه إذا مشوا على نهج حبيب الله
ومصطفاه وهذه السكينة ماذا تفعل ؟ {هُوَ الَّذِي أَنزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَاناً مَّعَ إِيمَانِهِمْ} فهي ما تُزيد من جرعات الإيمان وهي الفيتامين الذي يقوِّي الإيمان ومعنى ذلك أن تقوية الإيمان ليست من الطاعات فقط فالطاعات بدون المادة الفعَّالة لا تفيد فما الذي يجعل الدواء يفيد ؟ المادة الفعَّالة الموجودة فيه
إذاً فالمادة الفعَّالة للطاعة هي السكينة التي تنزل من عند الله تعالي إنها أرزاق إلهية تنزل على قلوب المؤمنين والمتقين هذه الأرزاق عندما ننشغل بالدنيا وفيها من أين تأتي ؟ لن تأتي
منقول من كتاب [واجب المسلمين المعاصرين نحو الرسول]
إن وقفت يوماً في منصبك تأمر وتنهي.. فتذكر أن ربك أعلى منك وأعلم وإن شاء سلبك بعد العطاء.. فعندها ستنكسر.
إن أتيت حسنة وأعجبت منها نفسك ودخل السرور قلبك.. فتذكر أن من وهبك إياها الله ولولاه ما قمت بها.. فعندها ستنكسر
إن تناولك الناس يوماً بالمدح والثناء.. والخير والإطراء.. وأعجبوا بعملك.. فتذكر ذنوبك وما تفعله بعيداً عن أعينهم ثم ستر الله عليك.. فعندها ستنكسر.
إن وقفت يوماً تصلي فسرح عقلك، وكثر التحرك بجسمك، وانشغلت بالتفكير في الدنيا.. فتذكر أنك ستقف أمام ملك الملوك وحيداً عرياناً.. فعندها ستنكسر.
هل جربت يوماً مناجاة ربك؟
هل جلست يوماً وناجيت ربك وتذللت إليه؟ يقول العلماء إن المناجاة هي أن تجلس مطأطأ الرأس منكسر القلب تتحدث مع ربك وتناجيه وتشكو إليه همك وغمك، وتعترف بضعفك وقوته، وعزته وذُلك، وعجزك وقدرته.. تشكو إليه استحواذ الشيطان وطغيان الدنيا والعودة للذنوب والضعف عن الخير.. تخبره بكل ما فيك وما يدور داخلك وما تريد عمله..
غاب الهدهدُ عن سليمان ساعةً فتوعّده،
فيا من أطالَ الغيبة عن ربّه سبحانه هل أمنتَ غضبه ؟!
لـِ ابن قيم الجوزية
حواااار جميل
كيف حالك؟
الم تشتاق لى ؟
أفتقدك ..... هل أفتقدتني؟
كل هذه الفترة لا تراني .... ألا تشتاق أن تراني؟
لماذا لا تفعل شيئا.... لم لا تسال عنى؟
أنا هنا قريبا منك
بالله عليك لا تترد أن تلقاني
العمر يمضي وأنت مازلت منشغلا
هذه فرصتك لا تضيعها فقد لا تستطيع بعد ذلك أن تراني
أنا في انتظار تواصلك
في انتظار ان تلقاني......
إمضاء
( مصحفك )
هناك من إذا جلست معه زاد إيمانك وعَلت همتك .
و هناك من إذا جلست معه ضعف إيمانك وزادت غفلتك .
" المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل "
رواه الترمذي
فأختر من تُجالس
الوحدة خير من الجليس السوء
وكن مع الله تكن أغنى الله
سعادتك الحقيقية تكمن في بر الوالدين ورضا الله
فكر في " صدقة جارية " يستمر أجرها و خيرها لك بعد موتك ، و أكثِر من هذه الصدقات ، فالناس غالباً سينسونك و سيبقى لك صدقتك الجارية بإذن الله
![]()
قال الشافعي -رحمه الله -:
"أرفع الناس قدراً من لا يرى قدره، وأكثرهم فضلاً من لا يرى فضله"
قالَ أحدُ الصَالحيِنَ :
” نحَنُ نسَألُ اللهَ ”
فَإنَ أعطاَناَ ، فرِحنَا مرَةَ | وإِنَ منَعناَ ، فَرِحناَ عشَرَ مَراتَ ! ♥
لَأن العطَاءَ اخَتيَارُناَ ,’ وَالَمَنعَ اخَتياَرُ اللهَ !
وَاختَيارُ اللهِ خَيَرٌ مِنَ اختَيَارِناَ ~