حضرتَ وحقَّ لي أن أختال ،
أهلاً بك أستاذي الفاضل/ يحيى حملي.
والله إنه لشرفٌ عظيم حضورك في الصفوف الأولى لتقرأني،
ثم مثلي تفخر وشاعر بحجمك يطرّز صفحتها بهذه الشهادة الغالية
والتي أعتبرها وسامًا على جبين قصيدي.
أشكرك حقًّا، وما الروعة والجمال إلا ما ألبستني إيّاه من كرم التواجد
وما قلّدتني به من شعور بهي.
تقديري وامتناني ..
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!