بل ما أجملني وأنت هُنا سيدي أبو إسماعيل،
كنتُ لا أتخيّل صفحة أكتبها في الشعر بعد غياب ولا أجد حرفك،
الذي أعتبره كمصل بهجة تطعمني إياه لتدبّ الحياة في ريشة الشعر
الذي سكتَ حين سكتت أغلى الناس.
ما كانت وجدان ذات شأن في (منتديات صامطة) إن كان هناك من شأن،!
إلا لأنّك من جعل منها بعد فضل الله سبحانه وتعالى قلمًا يُشار له بالبنان ذات يوم ..!
لم أنسَ ولن، أشكرك من أعماقي.