مرحبا أخي العزيز والمحاور القدير ابو رياض
مسألة التزوير والتحوير والتضليل في المقالات زيادة او تعديل ..لموافقة هوى في النفس ..
أمر لم يعد خفيا او نادرا ..بل كثرته طغت ..ليصبح أمر مألوف ..وخاصة في المقالات والنصوص الالكترونية..نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
/
بالنسبة لانوثة المرأة السعودية فهي ما زالت تتفوق مقارنة بغيرها ..
وما نراه من تبرج واختراقات لطبيعة المرأة السعودية في المدن لا يعمم ..
وذلك لكبر مساحة السعودية وتعدد المجتمعات واختلاف العادات والتقاليد..
وان بدأت النسبة في تناقص تأثرا بعواصف رياح التغيير وتقليد التحضر الزائف ..
وانصياعا لنعيق المارقون ومن يسعى لتحقيق مآرب في نفسه وأهواء فاسدة يزينها الشيطان..
/
دعنا يا صديقي نعمق الحوار أكثر ..فمن المعروف أن انوثة المرأة بشكل عام ..
يكمن في حيائها وأن انعدم الحياء فلا انوثة تستحق الذكر ..
فيا ترى ما أسباب قلة الحياء الحاصل عند بعضهن ؟!
وما سبب التخلي عن صفة خلقية طبعية تميزها منذ بدء الخليقة وعلى مر العصور..!!
من وجهة نظري يا سيدي الفاضل..
أن المسؤولية تقع على ذلك الذكر الحاضر الغائب
فظهور ولي الآمر المسترجل هو السبب الأول لانتهاك بعضهن لحاجز الحياء ومن ثم فقدان الانوثة..نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
هل توافقني ذلك ؟؟
تحياتي وتقديرينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي