أوصيكم بكتاب الله.. مهما بعدتم و مهما أدبرتم،
لا تطفئواا نور القرآن من قلبكم،
لأن القرآن يحفظ صاحبه و يرده دائما إلى المسار الصحيح..
و بالفعل.. القلوب في إقبال و إدبار..
و الغربة و البعد عن الأهل و الجماعة يضعف الهمم..
فالحمد لله الذي جعل في القرآن سرا حافظا..
فكلما تقربت منه، أشعل في قلبي حنينا، و أنساني الدنيا و ما فيها..


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي