كل انسان في هذه الحياة مسير ومخير وليس مجبر
فلقد خلقه الله وهداه النجدين وبين له طريق الخير والشر
ووفقه للأسباب المعينة التي تدله على اتباع طريق الحق والهداية
وأنعم عليه بنعمة العقل التي تميز له بين الصالح والطالح والنافع والضار
وهذه الهداية هي هداية الهام وتوفيق وقد نحتاج لهداية الأرشاد التي توجهنا للخير
ويبقى الأمر لكل شخص لاتخاذ القرار المناسب واختيار طريق الحق أو الظلال
فالإيمان ومراقبة الله في السر والعلن والحرص على العمل الصالح وطاعة الله هي من
تاتي برضا الله عز وجل وتجلب سعادة الدنيا والآخرة .
شكرا لك ابحر بأفكاري