قرأت السيرة
وقرأت القصة
تأملت في سحنات الوجوه
وفي اهتزاز الملابس
وفي الأرض التي تحت أقدامهم
وفي وقفاتهم وحركاتهم الصامتة
وجدت لوحة ليست كاللوحات
ورسمة تحمل كل التعبيرات
لوحة عجيبة بحق
مع أنني لم أسمع بهذا الرسام المدعو ( مايسنكا )من قبل
فسبحان الله كم من إبداع مغمور
وكم من تحف مدفونة لم يخدمها الإعلام .
رائع اختيارك يا عصام
مليون شكر